يا أنت يا حلماً
يُصر على التشرنق في المُحال
يا أنت يا وجعاً
يُعذبي
ويتركني
أمارس لذتي في الأحتمال
يا أنت يا لحناً
بلا وترٍ يُسال
وعلى صدى القطرات من رحم الإجابةِ
كان ميلاد السؤال
الأهُ عطشى والرمال
وتلوكني تلك إنثناءات الجراح
وتفوز بي يتماً
وتشرب من على همسي تراتيلاً من الألق الحزين
لكنني قد جئت
يحملني فُتات الحلم
أشلاء الخيال
ورميت خلف الشوق بعضاً من تفاهاتي
وتعود ذاكرتي وأبقى في فضاءاتي
في نقطة اللاعشق
أنتظر الوصال
يُصر على التشرنق في المُحال
يا أنت يا وجعاً
يُعذبي
ويتركني
أمارس لذتي في الأحتمال
يا أنت يا لحناً
بلا وترٍ يُسال
وعلى صدى القطرات من رحم الإجابةِ
كان ميلاد السؤال
الأهُ عطشى والرمال
وتلوكني تلك إنثناءات الجراح
وتفوز بي يتماً
وتشرب من على همسي تراتيلاً من الألق الحزين
لكنني قد جئت
يحملني فُتات الحلم
أشلاء الخيال
ورميت خلف الشوق بعضاً من تفاهاتي
وتعود ذاكرتي وأبقى في فضاءاتي
في نقطة اللاعشق
أنتظر الوصال