مرحباااااااااااا شبااااااااب/صبايا
اف من الاختبارات اللي تلهي الواحد عن متابعة احلى واجمل مواضيع
هذا موضوع نقلته لكم من منتدى حبيبتنا رحمه واللي كانت كاتبته احلى عضوه وهيي نيفين
فعلا هيك انا حسيت كمان وفعلا يستاهل هاد الموضوع ينقل هنا ..
واحلى رمضاااااااااااانو واحلى رحوووووووووووم
7
7
وحدها الشاشات العربية والتركية هي التي تجسد قصص الحب السعيدة، اما في الواقع فقصص الحب اغلبها تنتهي حزينة، وقصة محمد ورحمة هي قصة من الواقع، لم يطلقوا فيها عبارات الحب كما يفعل الاخرون، فالصمت في حضور الحب هو ابلغ عباراته، احببت تلك القصة من اللحظة الاولى، كما احبوا بعضهم من النظرة الاولى، عشت معها كل التفاصيل، ايقظت فيني طفولتي، لامست كل مكنونات قلبي، وعزفت على اوتار مشاعري اجمل الترانيم، بنيت لها قصرا في احلامي، وكللتها بكل التراتيل.....
وحين بدأت قصتهم تطوي صفحاتها الاخيرة، جاءت لحظة الوداع، وقرروا ان يخطوا النهاية على طريقتهم، دفنوا كل المشاعر قبل ان تموت، نفوا الحب خارج حدودهم، واطلقوا على مسامعنا عبارة الصداقة، تلك العبارة التي يختبئون بها كلما ارادوا الهروب....
امام خوفهم انهار قصري، واذ به قصرا من الاوهام، وبدأت الخيبة تتسلل الى نافذتي المضيئة، واعتل الظلام روحي، ودعتهم وقلبي ينزف دما، وعيني تزرف الدموع، كانوا نبضا لحياتي، واستعجلوا الرحيل، ودعتهم وبقيت احمل في طياتي الالم، وفي داخلي الحنين، مضت ايام ولم استطيع ان اخرج من حزني، هم رحلوا للحياة، للحرية، للشهرة، للفن، وللحب، وانا بقيت....
بقيت اسيرة الذكرى، والكثير من خيبة الامل، وحزني الدفين، ان اجمل قصص الحب واعظمها هي التي تنتهي حزينة، لانها عندما تنتهي بالزواج، يبدأ الحب بالفشل، ستبقى رحمة في ذاكرتي معنى للحياة، وستبقى قصتها معنى للحب، اما ما تبقى فهو ملكي انا، شعوري بخيبة الامل....
هذه القصيدة اسمها الى تلميذة لنزار قباني، تلامس بشكل كبير قصة رحمة ومحمد، والأبيات الملونة هي الأقرب:
قل لي ولو كذباً كلاماً ناعماً
قد كاد يقتلني بك التمثال ..
ما زلت في فن المحبة طفلة
بيني وبينك أبحر وجبال ..
لم تستطيعي بعد أن تتفهمي
أن الرجال جميعهم أطفال ..
إني لأرفض أن أكون مهرجاً
قزماً على كلماته يحتال ..
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً
فالصمت في حرم الجمال جمال ..
كلماتنا في الحب تقتل حبنا
إن الحروف تموت حين تقال ..
قصص الهوى أفسدتك فكلها
غيبوبة .. وخرافة .. وخيال ..
الحب ليس رواية شرقية
بختامها يتزوج الأبطال ..
إنه الإبحار دون سفينة
وشعورنا أن الوصول محال ..
هو أن تظل على الأصابع رعشة
وعلى الشفاه المطبقات سؤال ..
هو جدول الأحزان في أعماقنا
تنمو كروم حوله وغلال ..
هو هذه الأزمات تسحقنا معاً
فنموت نحن وتزهر الآمال ..
هو ان نثور لأي شيء تافه
هو يأسنا هو شكنا القتال ..
هو هذه الأكف التي تغتالنا
ونقبل الكف التي تغتال ..
لا تجرحي التمثال في إحساسه
فلكم بكى في صمته تمثال ..
فيفلع الحجر من الصميم براعماً
وتسيل منه جداول وظلال
اول مرة بشوف رحمة ومحمد بالاكاديمي مع بعض، كانوا جنب بعض، متل ما بقوا لاخر لحظة سند ودعم لبعض، ولو احيانا محمد كان يتعب رحمة بس هو بالمجمل كان يحب رحمة اكيد، وكل الطريقة العنيفة اللي كان يتعامل معها فيها هي عبارة عن وسيلة لحماية رجولته امام انوثة رحمة، وحماية مشاعره من الضعف امام عطاء رحمة وطيبتها، ومتل ما قلنا سابقا محمد كان ضايع بين قلبين، وضياعه مخوفه والخوف ضعف، ولاني هو شب قوي الشخصية ما بحب يكون ضعيف، فلذلك كان كلما يضعف امام رحمة يتدارك نفسه ويتراجع.
وهادا الفيديو هو ليوم الثلاثاء بتاريخ 23 شباط يعني خامس يوم من عمر الاكاديمي، كانوا عم يلعبوا بيبي فوت مع ناصيف وميرال وزينة:
الجزء الأول:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الجزء الثاني:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في يوم السبت 7 آذار اول وردة اهداها محمد لرحمة وكانت في الحفل اللي عملوه رحمة وميرال، وزعت ميرال ورود بيضاء على الشباب، وطلبت منهم كل شب يقدم وردة لصبية، اول شخص قدم وردة لرحمة كان محمود وكانت جنبه اسما لاني الاحتفال كله على شرفهم، هم كانوا نجوم الحفل بعد ان اختاروهم الطلاب كانجح ثنائي لهذا الحفل، كان محمود عاطي اسما وردة حمرا، فقدم البيضاء لرحمة، وتاني شخص قدم وردة لرحمة كان باسل، وبقي محمد واقف امام الطاولة وعم ينتظر الوقت المناسب ليقدمها لرحمة، بس للاسف بقت الوردة بيده وقت طويل، وبقت رانيا بلا وردة، فراحت عند محمد واخذت منه الوردة، ولو كان الامر بس انو ميرال عطتهم وردة ولازم يعطوها لبنت لكان محمد اكتفى بفكرة انو رانيا اخذت الوردة من ايده وخلصت القصة، بس لاني القصة ابعد من هيك ما استسلم محمد، وراح سحب من باقة الورد اللي على الطاولة وردة تانية، وبقاها بايده فترة طويلة على امل انو تجي الفرصة المناسبة ليقدمها لرحمة، وفعلا وهم عم يرقصوا وبعيدا عن انتباه الطلاب قدم محمد لرحمة الوردة بخجل، لحظة خجولة لانها بنكهة المرة الاولى، بقت رحمة محتفظة بالوردة في كتاب حتى جفت اوراقها، وتاني مرة شفت فيها الوردة استعملتها رحمة بالايفال، يوم الاثنين 15 آذار، كان مشهد فردي لرحمة وطالعت فيه اغراض من صندوق تتعلق بحبيبها، ومن ضمن الاغراض وردة محمد وبلوزته، وكانت لابسة الفستان اللي بحبه محمد واللي راحت فيه معه على البحر، وغنت اغنية كان يا مكان، واغنية نسيت انساك، ولما طلعت من الايفال كانت اول مرة بتضم فيها محمد لاني كانت كتير فرحانة، كانت لحظة خجولة لانها بنكهة المرة الاولى.
هادا مقطع صغير من فيديو الحفلة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهادا مقطع صغير من بعد ايفال رحمة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تزاعلوا محمد ورحمة في يوم 27 اذار لاني عم تصيح له ومتل العادة محمد ما عم برد، راحت على غرفته تعاتبوا ورجعت زعلانة على غرفتها، لحقها على غرفتها تعاتبوا وطلع زعلان من الغرفة، ولما ابتدت الحفلة اخذ ايدها وقعدوا على الكنبة حكوا واتصالحوا وقاموا بس ما سمعت شو قالوا، وفجأة انتبهت رحمة انو محمد رايح على غرفة البنات، صاحت له وسالته عن السبب فخبرها انو كان بده ينده للبنات واعتذر منها، وحضن راسها بايديه وسالها اذا زعلت منه، رحمة كانت كتير خجلانة، كانت لحظة خجولة لانها بنكهة المرة الاولى.
وهادا فيديو مقطع صغير من الحفلة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اف من الاختبارات اللي تلهي الواحد عن متابعة احلى واجمل مواضيع
هذا موضوع نقلته لكم من منتدى حبيبتنا رحمه واللي كانت كاتبته احلى عضوه وهيي نيفين
فعلا هيك انا حسيت كمان وفعلا يستاهل هاد الموضوع ينقل هنا ..
واحلى رمضاااااااااااانو واحلى رحوووووووووووم
7
7
وحدها الشاشات العربية والتركية هي التي تجسد قصص الحب السعيدة، اما في الواقع فقصص الحب اغلبها تنتهي حزينة، وقصة محمد ورحمة هي قصة من الواقع، لم يطلقوا فيها عبارات الحب كما يفعل الاخرون، فالصمت في حضور الحب هو ابلغ عباراته، احببت تلك القصة من اللحظة الاولى، كما احبوا بعضهم من النظرة الاولى، عشت معها كل التفاصيل، ايقظت فيني طفولتي، لامست كل مكنونات قلبي، وعزفت على اوتار مشاعري اجمل الترانيم، بنيت لها قصرا في احلامي، وكللتها بكل التراتيل.....
وحين بدأت قصتهم تطوي صفحاتها الاخيرة، جاءت لحظة الوداع، وقرروا ان يخطوا النهاية على طريقتهم، دفنوا كل المشاعر قبل ان تموت، نفوا الحب خارج حدودهم، واطلقوا على مسامعنا عبارة الصداقة، تلك العبارة التي يختبئون بها كلما ارادوا الهروب....
امام خوفهم انهار قصري، واذ به قصرا من الاوهام، وبدأت الخيبة تتسلل الى نافذتي المضيئة، واعتل الظلام روحي، ودعتهم وقلبي ينزف دما، وعيني تزرف الدموع، كانوا نبضا لحياتي، واستعجلوا الرحيل، ودعتهم وبقيت احمل في طياتي الالم، وفي داخلي الحنين، مضت ايام ولم استطيع ان اخرج من حزني، هم رحلوا للحياة، للحرية، للشهرة، للفن، وللحب، وانا بقيت....
بقيت اسيرة الذكرى، والكثير من خيبة الامل، وحزني الدفين، ان اجمل قصص الحب واعظمها هي التي تنتهي حزينة، لانها عندما تنتهي بالزواج، يبدأ الحب بالفشل، ستبقى رحمة في ذاكرتي معنى للحياة، وستبقى قصتها معنى للحب، اما ما تبقى فهو ملكي انا، شعوري بخيبة الامل....
هذه القصيدة اسمها الى تلميذة لنزار قباني، تلامس بشكل كبير قصة رحمة ومحمد، والأبيات الملونة هي الأقرب:
قل لي ولو كذباً كلاماً ناعماً
قد كاد يقتلني بك التمثال ..
ما زلت في فن المحبة طفلة
بيني وبينك أبحر وجبال ..
لم تستطيعي بعد أن تتفهمي
أن الرجال جميعهم أطفال ..
إني لأرفض أن أكون مهرجاً
قزماً على كلماته يحتال ..
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً
فالصمت في حرم الجمال جمال ..
كلماتنا في الحب تقتل حبنا
إن الحروف تموت حين تقال ..
قصص الهوى أفسدتك فكلها
غيبوبة .. وخرافة .. وخيال ..
الحب ليس رواية شرقية
بختامها يتزوج الأبطال ..
إنه الإبحار دون سفينة
وشعورنا أن الوصول محال ..
هو أن تظل على الأصابع رعشة
وعلى الشفاه المطبقات سؤال ..
هو جدول الأحزان في أعماقنا
تنمو كروم حوله وغلال ..
هو هذه الأزمات تسحقنا معاً
فنموت نحن وتزهر الآمال ..
هو ان نثور لأي شيء تافه
هو يأسنا هو شكنا القتال ..
هو هذه الأكف التي تغتالنا
ونقبل الكف التي تغتال ..
لا تجرحي التمثال في إحساسه
فلكم بكى في صمته تمثال ..
فيفلع الحجر من الصميم براعماً
وتسيل منه جداول وظلال
اول مرة بشوف رحمة ومحمد بالاكاديمي مع بعض، كانوا جنب بعض، متل ما بقوا لاخر لحظة سند ودعم لبعض، ولو احيانا محمد كان يتعب رحمة بس هو بالمجمل كان يحب رحمة اكيد، وكل الطريقة العنيفة اللي كان يتعامل معها فيها هي عبارة عن وسيلة لحماية رجولته امام انوثة رحمة، وحماية مشاعره من الضعف امام عطاء رحمة وطيبتها، ومتل ما قلنا سابقا محمد كان ضايع بين قلبين، وضياعه مخوفه والخوف ضعف، ولاني هو شب قوي الشخصية ما بحب يكون ضعيف، فلذلك كان كلما يضعف امام رحمة يتدارك نفسه ويتراجع.
وهادا الفيديو هو ليوم الثلاثاء بتاريخ 23 شباط يعني خامس يوم من عمر الاكاديمي، كانوا عم يلعبوا بيبي فوت مع ناصيف وميرال وزينة:
الجزء الأول:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الجزء الثاني:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في يوم السبت 7 آذار اول وردة اهداها محمد لرحمة وكانت في الحفل اللي عملوه رحمة وميرال، وزعت ميرال ورود بيضاء على الشباب، وطلبت منهم كل شب يقدم وردة لصبية، اول شخص قدم وردة لرحمة كان محمود وكانت جنبه اسما لاني الاحتفال كله على شرفهم، هم كانوا نجوم الحفل بعد ان اختاروهم الطلاب كانجح ثنائي لهذا الحفل، كان محمود عاطي اسما وردة حمرا، فقدم البيضاء لرحمة، وتاني شخص قدم وردة لرحمة كان باسل، وبقي محمد واقف امام الطاولة وعم ينتظر الوقت المناسب ليقدمها لرحمة، بس للاسف بقت الوردة بيده وقت طويل، وبقت رانيا بلا وردة، فراحت عند محمد واخذت منه الوردة، ولو كان الامر بس انو ميرال عطتهم وردة ولازم يعطوها لبنت لكان محمد اكتفى بفكرة انو رانيا اخذت الوردة من ايده وخلصت القصة، بس لاني القصة ابعد من هيك ما استسلم محمد، وراح سحب من باقة الورد اللي على الطاولة وردة تانية، وبقاها بايده فترة طويلة على امل انو تجي الفرصة المناسبة ليقدمها لرحمة، وفعلا وهم عم يرقصوا وبعيدا عن انتباه الطلاب قدم محمد لرحمة الوردة بخجل، لحظة خجولة لانها بنكهة المرة الاولى، بقت رحمة محتفظة بالوردة في كتاب حتى جفت اوراقها، وتاني مرة شفت فيها الوردة استعملتها رحمة بالايفال، يوم الاثنين 15 آذار، كان مشهد فردي لرحمة وطالعت فيه اغراض من صندوق تتعلق بحبيبها، ومن ضمن الاغراض وردة محمد وبلوزته، وكانت لابسة الفستان اللي بحبه محمد واللي راحت فيه معه على البحر، وغنت اغنية كان يا مكان، واغنية نسيت انساك، ولما طلعت من الايفال كانت اول مرة بتضم فيها محمد لاني كانت كتير فرحانة، كانت لحظة خجولة لانها بنكهة المرة الاولى.
هادا مقطع صغير من فيديو الحفلة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهادا مقطع صغير من بعد ايفال رحمة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تزاعلوا محمد ورحمة في يوم 27 اذار لاني عم تصيح له ومتل العادة محمد ما عم برد، راحت على غرفته تعاتبوا ورجعت زعلانة على غرفتها، لحقها على غرفتها تعاتبوا وطلع زعلان من الغرفة، ولما ابتدت الحفلة اخذ ايدها وقعدوا على الكنبة حكوا واتصالحوا وقاموا بس ما سمعت شو قالوا، وفجأة انتبهت رحمة انو محمد رايح على غرفة البنات، صاحت له وسالته عن السبب فخبرها انو كان بده ينده للبنات واعتذر منها، وحضن راسها بايديه وسالها اذا زعلت منه، رحمة كانت كتير خجلانة، كانت لحظة خجولة لانها بنكهة المرة الاولى.
وهادا فيديو مقطع صغير من الحفلة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]